الثلاثاء، نوفمبر 25، 2008

تزكية أ. رشيد ثابت

ألا لعنة الله على الديناصور الأول؛ الذي قتل الديناصور الآخر؛ الذي اندفن تحت التراب؛ فتحللت جثته على مدى آلاف السنين؛ فتحول إلى نفط - نفط رزقه الله بلاد العرب؛ استجابة لدعاء سيدنا إبراهيم؛ ليقوم البعض بإنشاء صحف أمريكية القلب واللسان بعوائده؛ ليكتب فيها هذا الكتاب من فرقة حسب الله

الآن فهمت سر حرقة الأستاذ المهندس والكاتب المبدع محمد إلهامي؛ فهو في مصر يطالع من جنس هذا القرف ما لا حصر له في الغداة والعشي - وطبعا "عنا" وعند إخواننا المصريين "خير كثير"!

قلوبنا معكم أخي إلهامي ولا حول ولا قوة إلا بالله

أ. رشيد ثابت - الخبير بالشأن الفلسطيني
شبكة فلسطين للحوار
يشير إلى هذا المقال